قصيدة ( يا مَن هواه )
يا مَن هواهُ أعزّه وأذلّني ,, كيف السبيل إلى وصالك دُلّني
وتركتني حيران صبّاً هائماً ,,, أرعى النجوم وأنت في نومٍ هني
عاهدتني ألّا تميلَ مع الهوى ,,,,, وحلفتَ لي يا غصنُ ألّا تنحني
حّب النّسيمَ ومال غصنُ مثله ..... أين الزمانَ وأين ما عاهدتني
جادَ الزمانُ وأنت ما واصلتني .... يا باخلاً بالوصلِ أنت قتلتني
واصلتني حتى ملكتَ حشاشتي ... ورجعتَ من بعدِ الوصالِ هجرتني
أنت الذي حلّفتني وحلفتَ لي .... وحلفتَ أنك لا تخونَ وخنتني
لما ملكتَ قيادَ سرّي بالهوى ,,, وعلمت أني عاشقٌ لك , خنتني
ولأقعدن على الطريق فأشتكي ... في زيِّ مظلومٍ وأنت ظلمتني
ولأشكينك عندَ سلطانَ الهوى ,,, ليعذّبنّك مثلما عذّبتني
ولأدعينَّ عليكَ في جنجِ الدجى ... فعساك تُبلى مثلما أبليتني ..
يا مَن هواهُ أعزّه وأذلّني ,, كيف السبيل إلى وصالك دُلّني
وتركتني حيران صبّاً هائماً ,,, أرعى النجوم وأنت في نومٍ هني
عاهدتني ألّا تميلَ مع الهوى ,,,,, وحلفتَ لي يا غصنُ ألّا تنحني
حّب النّسيمَ ومال غصنُ مثله ..... أين الزمانَ وأين ما عاهدتني
جادَ الزمانُ وأنت ما واصلتني .... يا باخلاً بالوصلِ أنت قتلتني
واصلتني حتى ملكتَ حشاشتي ... ورجعتَ من بعدِ الوصالِ هجرتني
أنت الذي حلّفتني وحلفتَ لي .... وحلفتَ أنك لا تخونَ وخنتني
لما ملكتَ قيادَ سرّي بالهوى ,,, وعلمت أني عاشقٌ لك , خنتني
ولأقعدن على الطريق فأشتكي ... في زيِّ مظلومٍ وأنت ظلمتني
ولأشكينك عندَ سلطانَ الهوى ,,, ليعذّبنّك مثلما عذّبتني
ولأدعينَّ عليكَ في جنجِ الدجى ... فعساك تُبلى مثلما أبليتني ..
ليست هناك تعليقات :